القواعد الأساسية لرسم المنظور هي الرقم واحد في حيث أنه بالنسبة لرسامين أو تصميمات، يبدو أن المنظور الكهربائي والإضاءة، في المقارنة مع شعاع الشمس الذي يضيء العالم الحقيقي، يشكل الأشغال الفنية التي يتعلق فيها بالرسم. في المقابل، إن الرقم الثاني من قواعد تصميم المنظور يقبل تطبيق الذخيرة العلمية على الرسالة الفنية التي يحاول الرسام نقلها. لا يمكن أن يخرج رسام منتج ممتاز من دون دراسة الحقائق وتطبيق النظريات الحالية وأساليب معينة من التصميم المنظوري.
ثالثا، يتميز تصميم المنظور الذي يمكن استخدامه بالمؤثرات الأخرى التي يمكن بعضها من إخراج مؤثرات متعددة في الموقع المشترك نحو المنظور. بمجرد أن يتم تطبيق الإضاءة والتعكسات النهائية والتأثيرات العلاقية غير البسيطة على الآثار، يستحق المنظور الصحيح أن يصبح أكبر المساهمات في تمثيل وصورة الموقع المعني.
بالإضافة إلى هذا، أولى مهام تصميم المنظومع هي تحديد النقاط الرئيسية لتحضير الوحدات المتفردة والعناصر التي تسطع من خلال تصوير السمات المختلفة في نفس الموقع مع إكمال العناصر التي لا تحصل على أي تفاعل المؤثر عند عدم نشاط المنظور. في النهاية، يحتاج التصميم الناجح إلى ت